إنّ العزيز على الأقدار يمتحنُ
تردي النبال فرسان لشجعانُ
إنّ الصخور على الوديان قد سقطت
يرمى العقابُ أحياناً بوديانُ
لماذا قلتم عن القدرِجلادٌ
إن القدور ميزان لكل إنسانُ
لماذا شهرتم السيوف بالإغماد خانعة
أظهرتم سلاماً بدون أسباب بكتمانُ
إسئلوا الأعراب عن الأجداد ما فتحت
فيكم أنتم العيوب ونقصانُ
لمن هذه الرايات والساحات فارغة
رايات زلٍ وخنعٍ لأي إنسانُ
إسئلوا ملوكَ ملوكِ الغرب إنّهمُ
على قرع سيوفنا إنّهم دانو
لمن راياتكم والساحات فارغةٌ
رايات لفرسانٍ مدججين قلعانُ
مللنا الكلام والأقلام خائفةً
فعيب على الصاحب السيف سكتانُ
مللنا الدعاء في كل إجتماع جامعةٍ
خزي عار لكل عربي وإنسان ُ
إني شابٌ قد بلغت العشرين من عمري
أهوى بقلمي أن أذكرَ الناس بتاريخ عثمانُ
أنا واثقٌ من اجتماع جامعةٍ أنه فارغ
سيزداد عدد الشهداء وستحلق في سماء غزة عقبانُ
القصيدة لم تنتهِ بعد
الشاعر والرسام : و ر د الأمـــل
تردي النبال فرسان لشجعانُ
إنّ الصخور على الوديان قد سقطت
يرمى العقابُ أحياناً بوديانُ
لماذا قلتم عن القدرِجلادٌ
إن القدور ميزان لكل إنسانُ
لماذا شهرتم السيوف بالإغماد خانعة
أظهرتم سلاماً بدون أسباب بكتمانُ
إسئلوا الأعراب عن الأجداد ما فتحت
فيكم أنتم العيوب ونقصانُ
لمن هذه الرايات والساحات فارغة
رايات زلٍ وخنعٍ لأي إنسانُ
إسئلوا ملوكَ ملوكِ الغرب إنّهمُ
على قرع سيوفنا إنّهم دانو
لمن راياتكم والساحات فارغةٌ
رايات لفرسانٍ مدججين قلعانُ
مللنا الكلام والأقلام خائفةً
فعيب على الصاحب السيف سكتانُ
مللنا الدعاء في كل إجتماع جامعةٍ
خزي عار لكل عربي وإنسان ُ
إني شابٌ قد بلغت العشرين من عمري
أهوى بقلمي أن أذكرَ الناس بتاريخ عثمانُ
أنا واثقٌ من اجتماع جامعةٍ أنه فارغ
سيزداد عدد الشهداء وستحلق في سماء غزة عقبانُ
القصيدة لم تنتهِ بعد
الشاعر والرسام : و ر د الأمـــل